محمد علي باشا


يأمر بهدم الهرم الاكبر لبناء القناطر الخيرية 1842م
أراد محمد علي هدم الهرم الأكبر واستخدام أحجاره في بناء القناطر الخيرية توفيراً للنفقات، أقنعه المسيو لينان دي بلفون بطريقة ذكية سهلت عليه إقناع محمد علي بخطإ هذه الفكرة، وهي 

أن اقتلاع الأحجار من الهرم يلزمها من النفقات ما يزيد عن اقتلاعها من المحاجر. وربما لو حدَّثه بأهمية ذلك الهرم من حيث هو تراث حضاري، لوجد صعوبة في إقناعه أو عدوله عن رأيه.
محمد علي الالباني هو اول من اهدر الاثار المصريه
وتذكر الوثائق أن رغبة محمد علي في توثيق صلته بالفرنسيين كانت تتجلى في تقديم التسهيلات اللاّزمة لهم لنقل كل ما تصل إليه أيديهم من آثار إلى متاحف بلادهم بواسطة قناصلهم، وذلك رغبة منه في زيادة الخدمات التي تقدمها فرنسا للحكومة المصرية. ومن أبرز الأمثلة على ذلك موافقة محمد علي في عام 1830 م على نقل إحدى مسلتي الأقصر إلى فرنسا ، وهي المقامة حالياً في ميدان الكونكورد بباريس. يضاف إلى ذلك أنه رغبة في كسب ود فرنسا، كان محمد علي يأمر أحياناً بجعل المصاريف اللاّزمة لنقل الآثار المصرية التي ترغب فرنسا في اقتنائها على نفقة الحكومة المصرية
هو من سمح بنقل الاثار المصرية للخارج وغض النظر عن سرقاتها
وعاث كل المستكشفين وسارقي الاثار في مصر ينهبون اثار اجدادنا وحضارتنا فنقلت معابد بالكامل وتماثيل وتحف نادرة سرقت من قلب ارض مصر المنهوبة
محمد علي دمر مصر الفرعونية ليبني مصر الالبانية
المستعمر هو المستعمر...منهوبة دايما يا مصر