Skip to main content

Posts

Showing posts from December, 2012

مقابر كوم الشقافة -الكاتاكومبCATAC OMB

المكان مرعب للغاية .. ممنوع أن يدخله الأطفال أو مرضى القلب أو ضعاف الأعصاب .. فقط عليك أن تأخذ نفسا عميقا قبل أن تهبط من خلال سلم حلزونى طويل يصل بك إلى عمق لايقل عن 50 مترا أسفل الأرض .. رسوم جنائزية ورموز أسطورية وتوابيت مخيفة ورائح غريبة وأوانى لحفظ رماد الجثث بعد حرقها وغرف وموائد جنائزية .. كل ذلك فى وادى الموت أو الكاتاكومب .. والكاتاكومب هى المقابر المنحوتة فى الصخر فى أعماق الأرض وهى فى الأصل نوع من أنواع المقابر الرومانية النادرة جدا والتى لا يوجد لها مثيل فى العالم إلا فى كوم الشقافة بحى كرموز بالإسكندرية .. ويعود تاريخها إلى القرن الثانى الميلادى وقيل أنها كانت تستخدم لدفن الموتى المسيحيين الذين كانوا يعانون من الإضطهاد الدينى وقيل أنها فى الأصل مقابر رومانية وكان الرومان القدماء لهم طريق خاصة فى دفن موتاهم أسفل الأرض . لكن الكاتاكومب الموجود فى كوم الشقافة يتميز بأنه يجمع بين الطقوس الفرعونية والرومانية ويمزج بين أساطير الحضارتين فى طقوس دفن الموتى .  وحسبما يروى السجل التاريخى الرسمى للمقبرة فإن الكاتاكومب يرجع تاريخه إلى القرن الثانى المي...

حاخامات اليهود يتنبأون بنهاية العالم 2012.. وبعث الموتى من القبور 2035

نبوءة حضارة المايا: العالم ينتهي في 21 ديسمبر 2012

الملك رمسيس مات مذبوحا بطعنة سكين !!

تابوت بمصر علية اسم رئيس مصر القادم

ف ي واقعه غريبه من نوعها تشهد محكمه مجلس الدوله اليوم الثلاثاء الموافق ١١/١٢/٢٠١٢ جلسه خاصه باظهار سر التابوت المدفون تحت العقار رقم ٢١ ش مؤسسه النور الزيتون للتنقيب عن تابوت بدعي اصحاب الدعوه انه عائد الى سيدنا سليمان وان به العديد من الاسرار المدفونه معه وان الرئيس السابق محمد حسني مبارك رفض في سنه ٢٠٠٦ الدعوه المقدمه لخروج التابوت لخوفه من انقلاب الناس علية لوجود اسرار خفيه في التابوت ونقلا من احد المشاركين في الدعوه”ان التابوت الذي به اسم حاكم مصر لقادم ليس اسطورة من الاساطير ولكن ايه الهية منزلة من عرش الرحمن وهو الحقيقة المؤكدة في القران الكريم وقد اختفى التابوت بقدرة الهية دون سبب ولكن ظل موجود على سطح الارض ويبحث عنه بني اسرائيل منذ اختفائه وقد رائ خالي مكان التابوت في منامه اكثر من مرة وتم ابلاغ الازهر الذي اكد كلامي وتم تصوير تحت الارض واظهر الصور بوجود جسم معلق تحت المبنى ولكنه معلق بين الارض “

قرن من الزمان على اكتشاف رأس "نفرتيتي"

حجارة ايكا

حجارة إيكا في سنة 1976 نشر روبير شارو Robert Charroux كتابه المعنون ب ( لغز الأنديز ) حيث إستعرض فيه لقاءه مع الدكتور كابريرا Dr Cabreraو مع أحجار إيكا Pierres d’Ica، هذه الأحجار المعروفة بأحجار إيكا تشكل مكتبة تؤرخ لإحداث ما قبل التاريخ من خلال النقوش التي تحتويها... بعضها يصور معارك بين الإنسان و الديناصور و بعضها يصور عمليات جراحية معقدة. في سنة 1945 إكتش جيلسريد W. Julsrud بمنطقة أكامبرو Acambaro بالمكسيك، مجموعة من القطع و التماثيل الأثرية و التي وجدت بحالة جيدة، تصور هي الأخرى لمشاهد من التعايش بين الإنسان و الديناصور. و في سنة 1986 إكتشف عالم الآثار المعروف بيير تريوند Pierre Tréand، في إحدى تنقيباته بمنطقة سير دو بريغول Serre-de-Brigoule ( في منطقة دروم Drôme بفرنسا حجر صوان يحمل بصمات إختراع إنسانية... حجر الصوان هذا تمت دراسته و أكد العلماء على أن حجر الصوان هذا مؤرخ ب Burdigalien أي أنه يعود للعصر Tertiaire .... و في هذه الحقبة كانت أنواع من الديناصورات لازالت تجوب الأرض. ماذا تحتوي تلك الحجارة؟ : الأمر لا يتعلق ببضع حجارة منقوشة بل...

كريات الأخاديد المتوازية

كريات الأخاديد المتوازية

أحجار دروبا

في العام 1938م , في ذلك العام , وفي جبال (بايان - كارا - أولا) على الحدود بين الصين و التبت , كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعره بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق ! كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمه الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم. أحد اعضاء فريق الاستكشاف اقترح انها تعود لنوع من القرود , غير ان هذا الاقتراح رفضه البروفيسور (تشي بو تاي) تماما , اذ ان احدا لم يسمع من قبل عن قرود تدفن موتاها او تقوم ببناء هذا النظام المعقد. كما أن مزيدا من الاكتشافات داخل الكهوف اضافت مزيدا من الصحه لفرضية البروفيسور. وجد الفريق عل...