Skip to main content

Posts

Showing posts from May, 2013

متي يهدم المسجد الاقصي - معتقدات يهودية

 اليهود وتاثرهم بالمعتقدات المصرية البقرة الحمراء المقدسة يعتقد اليهود انه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل !! !! كيف ذلك !! تقدم البقرة الحمراء الصافية والتي لاتوجد فيها اية الوان اخري كقربان لمذبح الرب و تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل فيهدون المسجد الاقصى ويبنون مكانه هيكلهم المزعوم وهم يصلون ويرتلون لظهور بقرتهم المقدسة او الاذن ببناء الهيكل والي الآن لم تظهر البقرة الحمراء وهم يبحثون حول العالم عن البقرة الحمراء والمعلوم ان البقرة عند قدماء المصريين تمثل الإله حتحور ربة الحياة والولادة   وفي تاريخ اليهود انهم أتوا إلي مصر وعاشوا فيها اكثر من ثلاثمائة عام فان كانت مزاعمهم حقيقة فانهم بالتاكيد تاثروا بالفكر المصري واتخذوا عجلا مقدسا وبقرة مقدسة من معتقدات المصريين بل والاكثر من ذلك ان معظم اسفارهم وتعاليمهم من اسفار وحكم الفلاسفة والحكماء المصريين

لعنة الفراعنة

كان اليوم أحد أيام الصيف القائظة فى وادى الملوك بالأقصر , كان العمال المصريون يقومون بتحويل الرمال و إبعادها فى رحلة شاقة للبحث عن مقبرة أحد الملوك , و رغم أن البحث عن المقبرة المزعومة كانت قد اقترب من خمس سنوات إلا أن يقين المنقب هارود كارتر كان ثابتا لا يتزعزع بوجودها , و يوما بعد يوم كانت هناك بعض الأشياء الصغيرة التى يتم اكتشافها أثناء التنقيب تعطى الأمل فى الوصول لمقبرة فعلية . فى هذا اليوم عثر أحد الخبراء الإنجليز أثناء الحفر على تمثال صغير على شكل جعران تلفت الرجل حوله فلم يجد أحدا يتطلع اليه فدس الجعران فى ثيابه و هو يمنى نفسه بالحصول على بعض الأموال من بيعه . بعد عدة أيام كان الرجل يجلس فى أحد البارات فى الاسكندرية و هو منهك لأقصى درجة فى لعب القمار أمام أحد البحارة الأجانب الذى يعمل بين موانئ مصر و بريطانيا و عندما خسر الانجليزي كل أمواله لم يكن يرغب فى القيام خاسرا فالتفت إلى البحار قائلا لنلعب دورا آخر على هذه و ألقى أمامه الجعران الفرعونى , لم يقدر البحار هذه التحفة التقدير المناسب و مع ذلك لعب مع الانجليزي دورا اخيرا انتهى بالحصول على الجعر...