السماء هى المثل الأعلى للدقة و التناغم و التوازن , لذلك حرص المصرى القديم على
ربط المعمار بالفلك فأنشأ قدماء المصريين علم المعمار الفلكى “Archeo-Astronomy”
و هو ربط المعمار بالنجوم و بحركة الشمس و القمر و من أبرز الأمثله على ذلك
أهرامات الجيزة كونها صورة انعكاس مرآه لنجمات حزام أوريون الثلاثه .
و بداخل هرم خوفو معجرة المعمار الكبرى فى العالم يوجد أربع فتحات يطلق
عليها خطا أسم
"فتحات التهوية"
هى فتحات نجمية و ليست فتحات للتهوية , و هى تستهدف استقطاب طاقة نجوم معينة لتكثيفها داخل جسم الهرم الذى أثبت العلماء أنه يستقطب الطاقة الكونية .
والرسم التوضيحى يؤكد أن هذه الفتحات تستهدف نجوم معينة اثنان منها فى نصف القبة السماوية الجنوبى و اثنان فى نصف االقبة السماوية الشمالى .
وكما قال تحوت (و هو هرمس عند اليونان) فى لوح الزمرد "كما فوق كما تحت" , أى أن العالم المادى هو صورة للعالم اللآخر و لكنها الصورة الغير مثالية أو الزائفة .
لابد وان ننحني ونرفع القبعة للرواد والأجداد واصحاب العلم والمعرفة والحضارة
هى فتحات نجمية و ليست فتحات للتهوية , و هى تستهدف استقطاب طاقة نجوم معينة لتكثيفها داخل جسم الهرم الذى أثبت العلماء أنه يستقطب الطاقة الكونية .
والرسم التوضيحى يؤكد أن هذه الفتحات تستهدف نجوم معينة اثنان منها فى نصف القبة السماوية الجنوبى و اثنان فى نصف االقبة السماوية الشمالى .
وكما قال تحوت (و هو هرمس عند اليونان) فى لوح الزمرد "كما فوق كما تحت" , أى أن العالم المادى هو صورة للعالم اللآخر و لكنها الصورة الغير مثالية أو الزائفة .
لابد وان ننحني ونرفع القبعة للرواد والأجداد واصحاب العلم والمعرفة والحضارة
0 comments:
Post a Comment